5 Simple Techniques For المرأة في العصور المظلمة

Wiki Article



خلاصة القول: إن الكتابة عن دور المرأة في العصــور اللاحقـــة للعصر النبوي تستغرق حيزاً ضخماً لو أردنا أن نوفي الموضوع حقه.

إنَّ جعبتي بها العديد من الأسئلة المُلِحَّة والقلقة حول مُستقبل المرأة في المجتمع الإسلامي الحالي، وعن مسارها الاجتماعي والأسري والعلمي والفكري، الذي ينبغي أن يُكتَب لَها بماء الورد؛ بأَنْ تُكلَّل جهودُها المتواصلة في السَّعي وراء مطالبها المفتقدة بنتائجَ حقيقية مَبنيَّة على أسس نابعة من هويتنا وعقيدتنا، فتخرج مُتناسقة الطباع، وليست أسسًا وتجاربَ مزيفة أو مستعارة تُحاك بأيدٍ لم تعرفْ طبيعةَ المرأة في مُجتمعاتنا، ولم يُسعدها يومًا ذلك، فتأتي ساخطةً شامتة على أقدار نسائنا متهمة هويتها بهذا الإهمال؛ لنخرجَ بنتائج فاسدة مغلفة بالخلط والتشويه.

استخدامُك هذا الموقع هو موافقةٌ على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية. ويكيبيديا ® هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة ويكيميديا، وهي منظمة غير ربحية.

إذا كنت تبحث عن معلومات محددة حول حقبة زمنية أو منطقة جغرافية معينة، يمكنني مساعدتك في توجيهك إلى المراجع المناسبة.

الأسرة والمجتمع: كانت المرأة في العصور المظلمة تعتبر عموداً أساسياً في الأسرة والمجتمع. كانت مسؤولة عن تربية الأطفال ونقل القيم والتقاليد الثقافية.

It could be referred to as a dim age, not simply because literary generation waned in these a long time, but simply because nineteenth-century aesthetics and twentieth-century College curricula authorized the achievements of that time to fade into obscurity."

لحسن الحظ، بدأت في نهاية القرن السادس عشر شعبية اللجام تتناقص، فإما أنقصت النساء من ثرثرتهن أو أن الرجال قرروا استخدام أشكالٍ أخرى من العقوبات قد تكون أكثر فعالية.

طبعاً الحديث هنا عن مكانة المرأة في الإسلام وإنجازاتها العظيمة التي لم تكن لترى النور لولا إحترام كامل للمرأة نابع من تشريع إسلامي حضاري متقدم على كل التشريعات في تلك الفترة (وما زالت أيضاً) وإعطائها الحرية التي تليق بها وبمكانتها الرفيعة التي تستحقها في المجتمع ليس دفاعاً عن التشريع الإسلامي لأنه بكل بساطة ليس بموضع التهمة لاسمح الله حتى ندافع عنه بل العكس هو من يدفع عنا كل شر وسوء ومكروة، لكن المقام هنا مقام توضيح لكل مخدوع بالحضارة الغربية ومقام بيان لكل إمرأة مسلمة تفكر أن تسلم عقلها لحضارة خالية من القيم ليس فيها سوى البريق الزائف ولكل حانق على الإسلام من الغرب ومن أبناء جلدتنا أيضاً طمعاً في منصب أو مال أو ترقية!

لم تكن المرأة صاحبة دور سياسي في العصور الوسطى خاصة بسبب التعتيم الذي كان مهيمنًا عليها، وما يأتي تفصيل دورها في ذلك المجال:

فإنَّ الملاحَظَ على الأدوار التي تُحاول أنْ تُسدّدَ المرأة فيها، والتي يُصِرُّ الكثيرُ على التركيز عليها الآن هي أدوار ذات نفع مُتعدي، وهذا لا بأسَ نون به، وهو أَمَلٌ لكلِّ امرأة طَمُوح، بل إنَّه من الأهمية بمكان، وذلك إذا تَخلَّقت بروح الإسلام، ولم تُخالِفْ شَرْعَ الله - عزَّ وجلَّ - وهذا ليس موضع النِّقاش، فلنا في شرع الله حدودٌ لا نتعدَّاها.

إنحدرت الثقافه و انتشر التخلف و بقت الناس بدل ما تفكر في تحسين معيشتها و فهم الدنيا اللى عايشين فيها بتفكر فى مواضيع عقيمه و غيبيات عبثيه زى قيمة أرقام معينه و أثرها على الناس، و عدد الملايكه، و مكان الروح فى الجسم و حاجات عبثيه كتيره زى كده بتعبر عن إنحدار فكرى و ركود ذهنى.

مصطلح ”المرأة السليطة“ كان يطلق على المرأة ”النقاقة“ والمتذمرة بشكل مستمر. لم تكن الفكرة وراء هذا العقاب البدني المهين جديدة كليا آنذاك، فقد شاع في الدين المسيحي السائد آنذاك معاقبة جسم الشخص ”المذنب“ لتطهيره والتكفير عن خطاياه، ومنه لم يكن استخدام ”لجام المرأة السليطة“ أمرا جديداً، فقد استُخدمت أقفاص مشابهة للسيطرة على العبيد، واستمر ذلك حتى القرن التاسع عشر.

هذه بعض النقاط الإضافية التي تسلط الضوء على دور المرأة في العصور المظلمة. إذا كان لديك أي سؤال آخر أو تحتاج إلى مزيد من المعلومات حول موضوع معين، فأنا هنا للمساعدة!

كتب ولا زال يُكتب في الغرب الكثير من المقالات التي من شأنها صناعة صورة سوداوية عن وضع المرأة المسلمة المأساوي في ظل الحضارة الإسلامية ولا شك في أن هذه الصورة قد شارك في صناعتها عن عمد وسائل إعلام

Report this wiki page